صحفي "نيوزويك" المستقيل حاولت بإصرار نشر الحقيقة وأصبحت ضحية للهجمات

 

كشف الصحفي طارق حداد الذي استقال من مجلة «نيوزويك» الأميركية بعد رفضها نشر تحقيق له يوثق التلاعب والتزوير اللذين تما في تقرير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية حول الهجوم الكيميائي المزعوم في دوما، عن تعرضه لضغوط كبيرة أحدها مارسته مؤسسة بحثية أميركية مرتبطة بشركات صناعات الأسلحة، والتي ترتزق من الحروب.

ونقل موقع قناة «روسيا اليوم» الإلكتروني عن حداد قوله: «حاولت بإصرار نشر هذه المادة، لأنني أعتبرها تهمّ الرأي العام وذات فائدة، ونتيجة لذلك، أصبحت ضحية للهجمات، وبدأ المحررون يحاولون العثور على خطأ في مقالاتي، وذلك فقط بهدف الضغط علي».

في السياق، حقائق جديدة حول إرهابيي منظمة "الخوذ البيضاء" كشفتها الصحفية والباحثة البريطانية فانيسا بيلي للرأي العام الكندي وقدمتها بعد دراسات وثقت ارتباط هذه المنظمة بالمجموعات الإرهابية في سورية وبتمويل بريطاني.

وكنا قد نشرنا في وقت سابق خبراً عن موضوع والظروف التي أدت لاستقالة الصحفي طارق.

الخبر بعنوان

ضربة جديدة لمصداقية منظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية

هذا رابطة...

http://www.moi.gov.sy/index.php?content=2&article=MjUyMTU=

2019-12-19