أطفأت مدن في العالم أنوارها الليلة الماضية في إطار فعالية "ساعة الأرض "، وهو حدث يسلط الضوء على الرابط بين الإضرار بالبيئة والطبيعة وتزايد تفشي الأمراض على غرار جائحة فيروس كورونا.
وسعى منظمو الحملة في العام الحالي إلى إبراز ارتباط التدمير الذي تتعرض له الطبيعة وتزايد الأمراض.
وتهدف الحملة إلى الدفع للتصدي للتغير المناخي ومراعاة البيئة حيث يشير الخبراء إلى أن الأنشطة البشرية كقطع الأشجار وتدمير موائل الحيوانات والتغير المناخي تفاقم زيادة الأمراض ويحذرون من أوبئة جديدة إن لم يتم اتخاذ تدابير لمعالجة الأمر.