أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أنها ستعود إلى المشاركة في أعمال مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة وذلك بعد ثلاث سنوات من انسحاب إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب.
وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت عام 2018 انسحابها من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لتكرس بذلك انحيازها التام لكيان الاحتلال الإسرائيلي وسياستها القائمة على تغطية جرائمه بحق الشعب الفلسطيني ورفضها تبني أي قرارات ضده في المحافل الدولية.