مجلة أسامة تواصل صدورها الكترونيا بتقديم محتوى غني بالمعرفة المبسطة

تتابع مجلة أسامة رحلتها الثقافية والمعرفية وتقدم لأطفالنا وجبات غنية بالمعرفة المبسطة والجمال الذي يتفاعل مع كل ما هو محيط بهم , ولم تنقطع عن الصدور على الرغم من كل ما اعترض العمل من مصاعب شتى.

 

 اليوم يصدر عددها (804) من مجلة أسامة عن الهيئة العامة السورية للكتاب/ مديرية منشورات الطفل بصيغة إلكترونية وقد احتوى عدداً من القصص والقصائد والسيناريوهات والأبواب التثقيفية المُتنوّعة، منها: قصة "عيد بفردة واحدة" كتبتها حفيظة أربيعة، ورسمتها زبيدة الطلاع، وقصة "الصياد الصغير" كتبها يسر غسان اللحام، ورسمتها ضحى الخطيب، وقصة "العصفور المتهور" كتبتها انتصار علي، ورسمتها رنا قويدر، وقصة "الكستناء" ترجمها شادي سميع حمود، ورسمتها دعاء الزهيري، وقصة "تاجر الملح" اقتبستها عقيلة علي محمد، ورسمتها آمال الدقاق، وقصة" لماذا نقرأ؟" كتبها مالك عجيب، ورسمتها لينا نداف، وسيناريو "الشمس والغابة" كتبته د. علياء الداية، ورسمته غالية اليوسف، وسيناريو "بين الغيوم" كتبه محمد الحفري"، ورسمه أحمد حاج أحمد، وسيناريو" أبو حمدو21" (ماوكلي) كتبه ورسمه رامز حاج حسين، وسيناريو "وداعاً للتشتت" كتبته ولاء الحلقي، ورسمته مادلين عيسى، وسيناريو "ليلى7" (ليلى والفراشة) كتبه ورسمه حسام وهب.


وجاء في باب "بريد الأطفال" قصة "الجزرة المسحورة" للطفلة لور مضر مسعود، وقصة "سامي والعصفور" للطفل أوس بشار مبارك، كما جاء في باب "فنانو المستقبل" لوحات من إبداع أطفال عدة، منهم: "كاترين مداح عمر، وآية مهند حسن، ورهف ممدوح الشيخ".


وكتبت راما الشويكي في باب "مواهب صغيرة" عن "موهبة هندسية تصنع مجسماً"، أما في باب "أسرار الطبيعة" فقد كتبت ديمة إبراهيم عن (الكوكا) الحيوان الضاحك، وكتبت أمينة الزعبي في باب "نبات وحياة" عن القرنبيط الأخضر (البروكلي)


وضمَّ باب "فكر معنا" عدداً من الفقرات المسلية من إعداد ديمة إبراهيم، والرسوم لأحمد حاج أحمد.


أمّا كلمة العدد فكانت قصيدةً بعنوان "نبلغ في الإتقان القمة" كتبها رئيس تحرير المجلة قحطان بيرقدار، ورسمَها رامز حاج حسين. ومن قصائد العدد قصيدة "ما أحلانا!" للشاعر علاء الدين حسن، وقد رسمتها آية حمود، وقصيدة بعنوان "أمنيات" للشاعر إبراهيم عباس ياسين، وقد رسمها رضا الصباغ.
وكانت لوحةُ غلاف العدد، الذي يخرجه هيثم الشيخ علي، للفنانة نور عماد الكوّا، وهي تُعبّر عن فرح الطفولة ومواهب الأطفال وبراءتهم.

2020-07-15